منتديات جفرا

أهلا وسهلا بك في منتديات جفرا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات جفرا

أهلا وسهلا بك في منتديات جفرا

منتديات جفرا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سياسي ثقافي

من شهدائنا

 

المواضيع الأخيرة

» الرئاسة الفلسطينية تدعو حماس إلى التوقيع على ورقة المصالحة
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Emptyالأربعاء فبراير 17, 2010 10:55 am من طرف صامد فلسطين

» حاول ان تقراها بدون ان تبكي
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Emptyالأربعاء فبراير 17, 2010 10:49 am من طرف صامد فلسطين

» اقتراح إذا وافق عليه الجميع لتطوير اسم المنتديات
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Emptyالسبت فبراير 13, 2010 12:37 am من طرف رفيق الكفاح

» مجموعة صور وتصاميم للشهيد القائد الرفيق زكريا التتري
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Emptyالسبت فبراير 06, 2010 3:02 pm من طرف رفيق الكفاح

» جدو... هداف الامم الاافريقية.... سيكلاتيشى الكرة المصرية
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Emptyالثلاثاء فبراير 02, 2010 9:54 am من طرف عبد الرحمن

» زوجت جون تيرى... تهجر زوجها الى دبى
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Emptyالثلاثاء فبراير 02, 2010 9:50 am من طرف عبد الرحمن

» بعد احتكارهم للكرة الافريقية... مصر تحلم بفك عقدة المونديال
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Emptyالثلاثاء فبراير 02, 2010 9:48 am من طرف عبد الرحمن

» رونالدينيو... اقام حفل لثلاث ليالى قبل لقاء ميلانو؟
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Emptyالثلاثاء فبراير 02, 2010 9:44 am من طرف عبد الرحمن

» راؤول يقف الى جانب برشلونة امام الصحف المدريدية
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Emptyالثلاثاء فبراير 02, 2010 9:28 am من طرف عبد الرحمن

لنتضامن مع أميننا العام أحمد سعدات

تصويت

برأيك كيف يمكن المحافظة على جماهيرية الجبهة؟
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Vote_rcap188%حاول ان تقراها بدون ان تبكي Vote_lcap1 88% [ 14 ]
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Vote_rcap10%حاول ان تقراها بدون ان تبكي Vote_lcap1 0% [ 0 ]
حاول ان تقراها بدون ان تبكي Vote_rcap113%حاول ان تقراها بدون ان تبكي Vote_lcap1 13% [ 2 ]

مجموع عدد الأصوات : 16

أخترنا لكم


4 مشترك

    حاول ان تقراها بدون ان تبكي

    Anonymous
    ????
    زائر


    حاول ان تقراها بدون ان تبكي Empty حاول ان تقراها بدون ان تبكي

    مُساهمة من طرف ???? الجمعة أكتوبر 30, 2009 3:40 am

    [center]حاول ان تقراها بدون ان تبكي

    هذه القصة للعبرة

    لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون .
    أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني .
    أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
    عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
    قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
    كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد... أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
    سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
    حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .
    بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .
    صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم .
    قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
    دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
    خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .
    سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
    لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
    خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !
    كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .
    مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
    لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .
    كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر .
    في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة !
    إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !
    حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .
    أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .
    أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
    قال: نعم ..
    نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
    قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
    قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
    دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك .
    لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
    بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .
    أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!
    خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
    لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .
    عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
    من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه .
    ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !
    فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً .
    توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ...
    تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
    كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
    قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت ...
    أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .
    استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
    أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .
    تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
    قالت: لا شيء .
    فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
    خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها ...
    صرخت بها ... سالم! أين سالم .. ؟
    لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله ...
    لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة .
    عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..
    إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
    إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
    لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم

    Anonymous
    ????
    زائر


    حاول ان تقراها بدون ان تبكي Empty رد: حاول ان تقراها بدون ان تبكي

    مُساهمة من طرف ???? الجمعة أكتوبر 30, 2009 7:48 am

    مشكورة يا خيتي علي هالموضوع
    الموضوع حلو كتير
    ابو جيفارا
    ابو جيفارا
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 246
    تاريخ التسجيل : 29/10/2009
    العمر : 34
    الموقع : abuhassanpslf2009@hotmail.com

    حاول ان تقراها بدون ان تبكي Empty شكر وتقدير

    مُساهمة من طرف ابو جيفارا الجمعة أكتوبر 30, 2009 8:39 am

    شكرا على هل الموضوع الرائع بجد مؤثر كتير وبتمنى كمان تنزلى مواضيع حلوه مثل هيك ع المنتدى
    Anonymous
    ????
    زائر


    حاول ان تقراها بدون ان تبكي Empty رد: حاول ان تقراها بدون ان تبكي

    مُساهمة من طرف ???? الجمعة أكتوبر 30, 2009 8:47 am

    ان شاء الله
    ولا يهمك
    انا حبيت المنتدى
    وراح انزل عليه اشياء كتيرة احلا
    وتحياتى
    رفيق الكفاح
    رفيق الكفاح
    جبهاوي أشوس
    جبهاوي أشوس


    عدد المساهمات : 253
    تاريخ التسجيل : 29/10/2009
    العمر : 33

    حاول ان تقراها بدون ان تبكي Empty رد: حاول ان تقراها بدون ان تبكي

    مُساهمة من طرف رفيق الكفاح السبت أكتوبر 31, 2009 2:24 am

    مشكورر أختي على الموضوع
    Anonymous
    ????
    زائر


    حاول ان تقراها بدون ان تبكي Empty رد: حاول ان تقراها بدون ان تبكي

    مُساهمة من طرف ???? الخميس نوفمبر 12, 2009 12:44 pm

    اها اوك
    يسلموا ع الردود
    وان شاء الله بنردها بالافراح
    وتحياتى الكم
    avatar
    المارد الجبهاوي
    جبهاوي ملتزم
    جبهاوي ملتزم


    عدد المساهمات : 63
    تاريخ التسجيل : 22/11/2009
    العمر : 34
    الموقع : غــــــزة الحبيبة

    حاول ان تقراها بدون ان تبكي Empty رد: حاول ان تقراها بدون ان تبكي

    مُساهمة من طرف المارد الجبهاوي الأحد نوفمبر 22, 2009 2:47 pm

    مشكووووووركتير على موضوع الرائع
    قبل مروري
    Anonymous
    ????
    زائر


    حاول ان تقراها بدون ان تبكي Empty رد: حاول ان تقراها بدون ان تبكي

    مُساهمة من طرف ???? الثلاثاء نوفمبر 24, 2009 6:11 am

    يسلموا ع مرورك
    نورت المنتدى
    وتحياتى
    ملاك غزة
    avatar
    صامد فلسطين
    جبهاوي جديد
    جبهاوي جديد


    عدد المساهمات : 9
    تاريخ التسجيل : 30/11/2009
    العمر : 32

    حاول ان تقراها بدون ان تبكي Empty رد: حاول ان تقراها بدون ان تبكي

    مُساهمة من طرف صامد فلسطين الأربعاء فبراير 17, 2010 10:49 am

    اشكرك علي جهودك واتمنى لك التوفيق

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء يوليو 03, 2024 9:59 am