الرئيسية
تغيير المنتدى
نشرة خاصة بمناسبة الذكرى السنوية الــ42 لانطلاقة الجبهة الشعبية
لتحرير فلسطين من إصدار الرفيق ( محمد زكريا التتري )
غضـــب الحـــكام بقلم الرفيق ( محمد زكريا التتري )
حكام في عصر الخذلان يا ويحهم
كل درهم يحكي قصة البيع بماضيهم
لم يتركوا القليل إلا وســلبت أياديهم
الغضب سادهــم ليس إلا اهتزاز في ثروتهم
ابتعدوا عن فلســطين فلها حاكم سيقف جانبهم
ظنوا الحكيم حاكم فماذا نقول عن وديع مرعبهم ؟
فالداء ثورة الأحــرار تداوي من يضجعهم
أرض العروبة أدركــت أن المال قاتلهم
فالضمير لن يكون ثروتهم بل ثورة الحكيم مخلصهم
أشهدي يا فلسطين فالنصر من الحكيم مشتتهم
لن نستوعــب بقاء فلسطين في أعناقهم
يسيرون في جنازة الشــهيد ويحفزوا قادتهم
من أين النصر فالحكــيم ذهب ولم يعد
ولا أدري إذا جاء الــحكيم حاكم
فالموت يأخــذ أبطــال المشهد يا حكيم
سنقف جميعاً وفاء للسليم
وسنرثي آلام النسيم
ولكن سيبقى سؤال عند المقيم
من منا الحكيم ؟؟
__________________
انطلاق الكفاح بقلم الرفيق ( محمد زكريا التتري )
عروبة الأمجاد أتقنها الشهيد
سارت مع عشق الصناديد
أحكمه فرسان الوليد
وأسكن بفرحته يوم الوعيد
فأشرق الكفاح بإعصار الجليد
ليكون التنفيذ بقرار جديد
جبهة الثورة بحكيمها الشديد
بعين ساهرة وشبل عنيد
التحرير غاية الكفاح المديد
وشعار يرسمه غسان الوريد
ليعود مقاوماً أبو علي البعيد
ستجلب الغربة مأساة التغريد
يصيح الثوري بالكفاح المجيد
وانطلاقتنا عنوان للتجديد
لن نكتفي فهناك المزيد
ستشهد الأيام وهناك القصيد
فيا أرض الكرامة أشهدي التجنيد
قرار وتأسيس حققه الشهيد
____________________
حلم الثوار بقلم الرفيق ( محمد زكريا التتري )
تباعدت حكاية النضال في غرس الوئام
تبجلت بمبدأ الكفاح علناً , وسراً جاءت بالخيام
الثورة بدأت ولم تبدأ فيهم روح الشيام
ستبقى حكاية المساء لتتسع وتأخذ الكرام
سأرثي قصة الثورة ولكن ستقلب لثروة الحكام
بدأت بثورة حكيم الأوطان ووديع الانتقام
أصبحت ثروة الاستغلال منادية بالسلام
التغير حاصل في البلاد وسيجلب الاستسلام
فلا عودة لحلم الثوار ما دام الأنذال
سندرك شطبهم بعودة الأبطال
خفية الليل زائل فمن هم الفرسان ؟
أملنا أن يأتي وديع أو حكيم العنفوان
لا عتب عليهم ولكن على من غير الجلاء
فالتاريخ لا ينسى من ضحى بالدماء
عهد الرفاق أشبال يعاهدونكم الأوفياء
من عريق الثبات عند التضحية والفداء
كرمل السنابل ستضيء بهج الليل عند الشتاء
لحن العروبة نهج الثوار على متن الكفاح
وستظل شعلة الرفاق ثابتة على السلاح
_______________________
طوبى لمن أصدر قرار التأسيس بقلم الرفيق ( محمد زكريا التتري )
في وعد الأحرار المناصب هزمت بقرار أحكمه اليقين أن فلسطين جزء لا يتجزأ من الوطن العربي و أم لشعب يريد العيش بكرامة جاء البيان من يد تريد الحرية ودفن كل ما يؤذي القضية الفلسطينية حتى ولو كلف هذا قطع اليد التي أصدرت البيان , بعنفوان هذه اليد الثورية التي أرادت أن تنقل صورة واضحة عن المبادئ والثوابت إلى العالم لكي تقول نحن هنا جنداً لها بمقولة التحرير والتجنيد لازمها الرفيق القائد حكيم الثورة الفلسطينية الدكتور جورج حبش عندما أصدر أول بيان لتأسيس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 11/ 12/ 1967 كان لشرف الجبهة أن يكون أميناً عاماً يحمل أجمل معاني الوفاء لوطنه ولقضيته حيث قاد مسيرة نضالية رفعها باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين , حيث ألتزمت الجبهة الشعبية بالخط المميز في كثير من القضايا الرئيسية السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية .... الخ
وأن الجبهة أخذت فكرة واضحة وتجربة خاضها رفاق الجبهة من خلال حركة القوميين العرب ووسعت هذه الأفكار بالمرحلة الانتقالية التي آمنت الجبهة بتحقيقها
ولم يكن هناك إلا دافع الانتقام الذي أثبتته الجبهة الشعبية لكي تأخذ الطابع الثوري والانتقامي على المجازر والحروب التي قادها الاحتلال على مر السنين
وليكون القرار مسانداً بالكفاح المسلح وأساس الجبهة هكذا أراد رفاق الجبهة الشعبية بصنع الكفاح بكافة أشكاله وبمختلف تقنياته ليقدموا ألاف الشهداء والأسرى والجرحى يذكر منهم الشهيد القائد وديع البديع الذي ابتكر شيء لا ينساه العالم في حياتهم وحكيم النسيم الذي أوعد رفاقه أن يبقى معهم حتى إذا وقع بمشاكل صحية
وأبو علي الذي أطلق عنان المقاومة بنزيف الدماء وغسان الأديب موقد شعلة اليسار
وكزموتو الرجل الثوري المنتصر دوماً والأسير كارلوس الأسطوري الذي تحدى الأنظمة التي تساندها قرارات صهيو أميركية ومروراً بالأسير الرفيق الأمين العام للجبهة الشعبية أحمد سعدات صاحب الرد المزلزل والانتقام الثوري رداً على اغتيال أبو علي مصطفى والكثير من الشهداء والأسرى والجرحى الذين يأخذون الطابع الاحترافي دوماً وأنهم مؤمنين بنظرية الضريبة الذين يدفعونها من أجل الحرية والاستقلال
فقد جاءت الجبهة الشعبية محملة بالاستعداد النضالي وشاهدناها جميعاً عندما قامت الجبهة بالعديد من العمليات التي كانت سبب انهيار العدو الصهيوني , فما كان على الرفاق شهداء عملية نهاريا إلا الرد والرد العنيف على المجازر التي قادها الاحتلال وأيضاً عملية الكورال سي التي أثبت فيها رفاق الجبهة أن وصول الكميات الكبيرة من الذخيرة للاحتلال يجب قطعها وضربها بأي طريقة وبأي ثمن وكذلك عملية سينما حين التي صنعت فجراً جديداً للخوض في استخدام الأحزمة الناسفة وأيضاً العمليات المتنوعة في الانتفاضة والعمليات الاستشهادية حيث أثبتوا رفاق الجبهة الشعبية أن الوطن يحتاج لأرواح تقدم من أجله ولتكون عملية السابع عشر من أكتوبر إحدى العمليات التي تخوضها الجبهة الشعبية في إطار الدفاع عن الشعب الفلسطيني والانتقام لدماء أميننا العام أبو علي مصطفى وليست عملية تتويج فالعمليات قائمة ومستمرة حتى التحرير فالعهد الذي تقطعه الجبهة الشعبية هو خيار لا تتنازل عنه , عهد الاستمرار بالمقاومة والبقاء تحت ظل يحمل اسم الجبهة من خلال التضحية والفداء لكي يتمكن رفاق الجبهة والشعب الفلسطيني التحرير والاستقلال
وإقامة مجتمع ديمقراطي متميز بالتضحيات والنضالات التي قدمها الشعب الفلسطيني وفصائله الوطنية
فطوبى لمن اصدر قرار التأسيس , طوبى لكم أبناء الحكيم , طوبى لمن حمل البندقية ووجهها نحو الاحتلال ولم يستخدمها في الاقتتال و طوبى لكم وأنتم اليوم تحتفلون بعيد انطلاقتكم المجيدة الـــ 42 وأنتم تسجلون طريق العز بين ثنايا النصر في أرض العطاء .
_________________________________________________
عاشت الذكرى ودامت الثورة
لتحرير فلسطين من إصدار الرفيق ( محمد زكريا التتري )
غضـــب الحـــكام بقلم الرفيق ( محمد زكريا التتري )
حكام في عصر الخذلان يا ويحهم
كل درهم يحكي قصة البيع بماضيهم
لم يتركوا القليل إلا وســلبت أياديهم
الغضب سادهــم ليس إلا اهتزاز في ثروتهم
ابتعدوا عن فلســطين فلها حاكم سيقف جانبهم
ظنوا الحكيم حاكم فماذا نقول عن وديع مرعبهم ؟
فالداء ثورة الأحــرار تداوي من يضجعهم
أرض العروبة أدركــت أن المال قاتلهم
فالضمير لن يكون ثروتهم بل ثورة الحكيم مخلصهم
أشهدي يا فلسطين فالنصر من الحكيم مشتتهم
لن نستوعــب بقاء فلسطين في أعناقهم
يسيرون في جنازة الشــهيد ويحفزوا قادتهم
من أين النصر فالحكــيم ذهب ولم يعد
ولا أدري إذا جاء الــحكيم حاكم
فالموت يأخــذ أبطــال المشهد يا حكيم
سنقف جميعاً وفاء للسليم
وسنرثي آلام النسيم
ولكن سيبقى سؤال عند المقيم
من منا الحكيم ؟؟
__________________
انطلاق الكفاح بقلم الرفيق ( محمد زكريا التتري )
عروبة الأمجاد أتقنها الشهيد
سارت مع عشق الصناديد
أحكمه فرسان الوليد
وأسكن بفرحته يوم الوعيد
فأشرق الكفاح بإعصار الجليد
ليكون التنفيذ بقرار جديد
جبهة الثورة بحكيمها الشديد
بعين ساهرة وشبل عنيد
التحرير غاية الكفاح المديد
وشعار يرسمه غسان الوريد
ليعود مقاوماً أبو علي البعيد
ستجلب الغربة مأساة التغريد
يصيح الثوري بالكفاح المجيد
وانطلاقتنا عنوان للتجديد
لن نكتفي فهناك المزيد
ستشهد الأيام وهناك القصيد
فيا أرض الكرامة أشهدي التجنيد
قرار وتأسيس حققه الشهيد
____________________
حلم الثوار بقلم الرفيق ( محمد زكريا التتري )
تباعدت حكاية النضال في غرس الوئام
تبجلت بمبدأ الكفاح علناً , وسراً جاءت بالخيام
الثورة بدأت ولم تبدأ فيهم روح الشيام
ستبقى حكاية المساء لتتسع وتأخذ الكرام
سأرثي قصة الثورة ولكن ستقلب لثروة الحكام
بدأت بثورة حكيم الأوطان ووديع الانتقام
أصبحت ثروة الاستغلال منادية بالسلام
التغير حاصل في البلاد وسيجلب الاستسلام
فلا عودة لحلم الثوار ما دام الأنذال
سندرك شطبهم بعودة الأبطال
خفية الليل زائل فمن هم الفرسان ؟
أملنا أن يأتي وديع أو حكيم العنفوان
لا عتب عليهم ولكن على من غير الجلاء
فالتاريخ لا ينسى من ضحى بالدماء
عهد الرفاق أشبال يعاهدونكم الأوفياء
من عريق الثبات عند التضحية والفداء
كرمل السنابل ستضيء بهج الليل عند الشتاء
لحن العروبة نهج الثوار على متن الكفاح
وستظل شعلة الرفاق ثابتة على السلاح
_______________________
طوبى لمن أصدر قرار التأسيس بقلم الرفيق ( محمد زكريا التتري )
في وعد الأحرار المناصب هزمت بقرار أحكمه اليقين أن فلسطين جزء لا يتجزأ من الوطن العربي و أم لشعب يريد العيش بكرامة جاء البيان من يد تريد الحرية ودفن كل ما يؤذي القضية الفلسطينية حتى ولو كلف هذا قطع اليد التي أصدرت البيان , بعنفوان هذه اليد الثورية التي أرادت أن تنقل صورة واضحة عن المبادئ والثوابت إلى العالم لكي تقول نحن هنا جنداً لها بمقولة التحرير والتجنيد لازمها الرفيق القائد حكيم الثورة الفلسطينية الدكتور جورج حبش عندما أصدر أول بيان لتأسيس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 11/ 12/ 1967 كان لشرف الجبهة أن يكون أميناً عاماً يحمل أجمل معاني الوفاء لوطنه ولقضيته حيث قاد مسيرة نضالية رفعها باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين , حيث ألتزمت الجبهة الشعبية بالخط المميز في كثير من القضايا الرئيسية السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية .... الخ
وأن الجبهة أخذت فكرة واضحة وتجربة خاضها رفاق الجبهة من خلال حركة القوميين العرب ووسعت هذه الأفكار بالمرحلة الانتقالية التي آمنت الجبهة بتحقيقها
ولم يكن هناك إلا دافع الانتقام الذي أثبتته الجبهة الشعبية لكي تأخذ الطابع الثوري والانتقامي على المجازر والحروب التي قادها الاحتلال على مر السنين
وليكون القرار مسانداً بالكفاح المسلح وأساس الجبهة هكذا أراد رفاق الجبهة الشعبية بصنع الكفاح بكافة أشكاله وبمختلف تقنياته ليقدموا ألاف الشهداء والأسرى والجرحى يذكر منهم الشهيد القائد وديع البديع الذي ابتكر شيء لا ينساه العالم في حياتهم وحكيم النسيم الذي أوعد رفاقه أن يبقى معهم حتى إذا وقع بمشاكل صحية
وأبو علي الذي أطلق عنان المقاومة بنزيف الدماء وغسان الأديب موقد شعلة اليسار
وكزموتو الرجل الثوري المنتصر دوماً والأسير كارلوس الأسطوري الذي تحدى الأنظمة التي تساندها قرارات صهيو أميركية ومروراً بالأسير الرفيق الأمين العام للجبهة الشعبية أحمد سعدات صاحب الرد المزلزل والانتقام الثوري رداً على اغتيال أبو علي مصطفى والكثير من الشهداء والأسرى والجرحى الذين يأخذون الطابع الاحترافي دوماً وأنهم مؤمنين بنظرية الضريبة الذين يدفعونها من أجل الحرية والاستقلال
فقد جاءت الجبهة الشعبية محملة بالاستعداد النضالي وشاهدناها جميعاً عندما قامت الجبهة بالعديد من العمليات التي كانت سبب انهيار العدو الصهيوني , فما كان على الرفاق شهداء عملية نهاريا إلا الرد والرد العنيف على المجازر التي قادها الاحتلال وأيضاً عملية الكورال سي التي أثبت فيها رفاق الجبهة أن وصول الكميات الكبيرة من الذخيرة للاحتلال يجب قطعها وضربها بأي طريقة وبأي ثمن وكذلك عملية سينما حين التي صنعت فجراً جديداً للخوض في استخدام الأحزمة الناسفة وأيضاً العمليات المتنوعة في الانتفاضة والعمليات الاستشهادية حيث أثبتوا رفاق الجبهة الشعبية أن الوطن يحتاج لأرواح تقدم من أجله ولتكون عملية السابع عشر من أكتوبر إحدى العمليات التي تخوضها الجبهة الشعبية في إطار الدفاع عن الشعب الفلسطيني والانتقام لدماء أميننا العام أبو علي مصطفى وليست عملية تتويج فالعمليات قائمة ومستمرة حتى التحرير فالعهد الذي تقطعه الجبهة الشعبية هو خيار لا تتنازل عنه , عهد الاستمرار بالمقاومة والبقاء تحت ظل يحمل اسم الجبهة من خلال التضحية والفداء لكي يتمكن رفاق الجبهة والشعب الفلسطيني التحرير والاستقلال
وإقامة مجتمع ديمقراطي متميز بالتضحيات والنضالات التي قدمها الشعب الفلسطيني وفصائله الوطنية
فطوبى لمن اصدر قرار التأسيس , طوبى لكم أبناء الحكيم , طوبى لمن حمل البندقية ووجهها نحو الاحتلال ولم يستخدمها في الاقتتال و طوبى لكم وأنتم اليوم تحتفلون بعيد انطلاقتكم المجيدة الـــ 42 وأنتم تسجلون طريق العز بين ثنايا النصر في أرض العطاء .
_________________________________________________
عاشت الذكرى ودامت الثورة
» حاول ان تقراها بدون ان تبكي
» اقتراح إذا وافق عليه الجميع لتطوير اسم المنتديات
» مجموعة صور وتصاميم للشهيد القائد الرفيق زكريا التتري
» جدو... هداف الامم الاافريقية.... سيكلاتيشى الكرة المصرية
» زوجت جون تيرى... تهجر زوجها الى دبى
» بعد احتكارهم للكرة الافريقية... مصر تحلم بفك عقدة المونديال
» رونالدينيو... اقام حفل لثلاث ليالى قبل لقاء ميلانو؟
» راؤول يقف الى جانب برشلونة امام الصحف المدريدية