منتديات جفرا

أهلا وسهلا بك في منتديات جفرا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات جفرا

أهلا وسهلا بك في منتديات جفرا

منتديات جفرا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سياسي ثقافي

من شهدائنا

 

المواضيع الأخيرة

» الرئاسة الفلسطينية تدعو حماس إلى التوقيع على ورقة المصالحة
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Emptyالأربعاء فبراير 17, 2010 10:55 am من طرف صامد فلسطين

» حاول ان تقراها بدون ان تبكي
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Emptyالأربعاء فبراير 17, 2010 10:49 am من طرف صامد فلسطين

» اقتراح إذا وافق عليه الجميع لتطوير اسم المنتديات
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Emptyالسبت فبراير 13, 2010 12:37 am من طرف رفيق الكفاح

» مجموعة صور وتصاميم للشهيد القائد الرفيق زكريا التتري
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Emptyالسبت فبراير 06, 2010 3:02 pm من طرف رفيق الكفاح

» جدو... هداف الامم الاافريقية.... سيكلاتيشى الكرة المصرية
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Emptyالثلاثاء فبراير 02, 2010 9:54 am من طرف عبد الرحمن

» زوجت جون تيرى... تهجر زوجها الى دبى
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Emptyالثلاثاء فبراير 02, 2010 9:50 am من طرف عبد الرحمن

» بعد احتكارهم للكرة الافريقية... مصر تحلم بفك عقدة المونديال
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Emptyالثلاثاء فبراير 02, 2010 9:48 am من طرف عبد الرحمن

» رونالدينيو... اقام حفل لثلاث ليالى قبل لقاء ميلانو؟
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Emptyالثلاثاء فبراير 02, 2010 9:44 am من طرف عبد الرحمن

» راؤول يقف الى جانب برشلونة امام الصحف المدريدية
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Emptyالثلاثاء فبراير 02, 2010 9:28 am من طرف عبد الرحمن

لنتضامن مع أميننا العام أحمد سعدات

تصويت

برأيك كيف يمكن المحافظة على جماهيرية الجبهة؟
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Vote_rcap188%موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Vote_lcap1 88% [ 14 ]
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Vote_rcap10%موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Vote_lcap1 0% [ 0 ]
موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Vote_rcap113%موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Vote_lcap1 13% [ 2 ]

مجموع عدد الأصوات : 16

أخترنا لكم


    موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون

    ابو جيفارا
    ابو جيفارا
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 246
    تاريخ التسجيل : 29/10/2009
    العمر : 35
    الموقع : abuhassanpslf2009@hotmail.com

    موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون Empty موقف الجبهه الشعبيه من تقرير جوندستون

    مُساهمة من طرف ابو جيفارا الجمعة أكتوبر 30, 2009 7:29 am

    النص الكامل لمقابلة عضو اللجنة المركزية كايد الغول مع تلفزيون روسيا اليوم في برنامج مع الحدث تحت عنوان الساحة الفلسطينية وتناقضاتها بعد تقرير غولدستون بتاريخ 14/10/2009
    · ما هو موقف الجبهة الشعبية من تقرير غولدستون ومن موقف الأطراف والتصعيد بينهما سواء كان السلطة في رام الله أو السلطة في غزة
    - برأينا سحب التقرير من التصويت كان خاطئاً لأنه هّرب أسرائيل مرة أخرى من امكانية الملاحقة الدولية وفقاً للقوانين الدولية، وبرأينا أن طلب التأجيل من الطرف الفلسطيني في الجوهر هو استجابة لضغوط خارجية، الأمر الذي يشير إلى أن حجم الضغوط الخارجية في القرار الوطني الفلسطيني أصبحت عالية جداً وهو ما يهدد التماسك تجاه الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، هذا من جهة ومن جهة أخرى نحن نعتقد أن الردود الشعبية على ذلك هي بالمعنى السياسي ردود طبيعية لأن الشعب الفلسطيني والقوى السياسية جميعاً بلا استثناء ومنها اللجنة المركزية لحركة فتح قد أدانت وخطأت سحب التقرير من التصويت، ونحن في إطار هذه المسألة كنا ضد خلط الأوراق بشأنها، بحيث لا يكون الموقف من خطيئة سحب تقرير غولدستون مبرراً لتأجيل الحوار الوطني الفلسطيني وتأجيل إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، لأن في ذلك ضرر بالغ ومن شأنه أن يعمق الأزمة الداخلية أكثر فأكثر.
    · سيد كايد هناك دعوات لتأجيل الحوار الفلسطيني الفلسطيني كأحد أهم تداعيات ما حدث فيما يتعلق بتقرير غولدستون هل أنتم مع التأجيل؟ وأر آخر هل وصلكم أي جديد من جمهورية مصر العربية فيما يتعلق بهذا الموضوع؟
    - أولاً نحن ضد أي دعوات لتأجيل جلسة الحوار وجلسة التوقيع على اتفاق المصالحة، نظراً للخطورة التي تمثلها هذه الدعوات فيما لو تحققت لأن ذلك يعني استمرار لحالة الانقسام إلى مدى زمني أطول، كما أن هذه الدعوات تعطي مؤشر إلى إمكانات فتح باب التأجيل لتأجيل آخر، ونحن نعتقد أن إنهاء الانقسام يبدأ فعلياً بإجراء الانتخابات التي تنهي الواقع القائم بوجود حكومتين وأكثر من سلطة في الأراضي الفلسطينية، لذلك نحن مرة أخرى نتمسك بأن تكون الانتخابات في موعدها الذي تقرر في الحوار الشامل بيوم 25/1/2010 كحد أقصى، لكن إذا ما جرى التوافق الفلسطيني على موعد 28/6 كما جاءت عليه الورقة المصرية فنأمل أن يكون ذلك نهاية المطاف وأن تمارس كل الضغوط الممكنة دولياً وعربياً من أجل تحقيق هذه المسألة، أما الاستجابة المتكررة لتأجيل الانتخابات فهذا يغري الأطراف التي لا تريد انتخابات باتخاذ وممارسة كل السياسات التي تؤدي إلى التأجيل والتنكر للمواعيد المتفق عليها. مصر تدرك عمق التناقض في الوضع الداخلي الفلسطيني وخاصة بين حركتي فتح وحماس، وتأخذ ذلك بعين الاعتبار، ولا تريد أن تدعو لمصالحة لا يكون فيها أي من الطرفين لأن الانقسام أصلاً كان بينهما رغم أن آثاره وتداعياته قد أصابت كل الشعب الفلسطيني وكل الحركة الوطنية الفلسطينية، لذلك الأطراف التي تطلب التأجيل تنطلق من أنه لا يمكن إجراء المصالحة بدون أن تكون طرفاً فيها وتمارس سياساتها ارتباطاً بذلك. مصر بيدها أوراق ولكن إلى أي مدى يمكن أن تستخدمها؟ فهذا أمر يعود لها ومن الصعب التكهن به.
    · سيد كايد تجربة الصراع الداخلي الفلسطيني بدت أكثر من صعبة على المواطنين الفلسطينيين، عملياً هناك تناقضات مركزية وثانوية يبدو أن العقل السياسي الفلسطيني يرغب في رفع التناقض الثانوي إلى مستوى التناقض الرئيس عملياً نحن نتحدث عن أخطر مرحلة يمر بها الشعب الفلسطيني على مستوى القدس والجدار والاستيطان، إذا ما هي مشكلة العقل السياسي الفلسطيني؟
    - أولاً تكمن المشكلة في طرفي الانقسام لأن الصراع في الجوهر قائم على السلطة وليس على شئ آخر رغم ما يقدم من تبرير لأسباب الانقسام، والصراع الآن يجري في إطار السعي للمصالحة عن كيفية تأمين المكاسب الخاصة وتقاسم السلطة، وعليه فإن الشعب الفلسطيني قد أصبح رهينة بيد أطراف الانقسام وهو يدفع الثمن غالياً لتحقيق المآرب والمصالح الفئوية لأطراف الانقسام، لذلك نحن نعتقد أنه في إطار الصراع على السلطة قد غيبت فعلاً قضايا الصراع مع العدو على القدس والاستيطان والجدار والتصدي الميداني لها، عدا عن التصدي للسياسات الإسرائيلية التي تسعى إلى صياغة حلول سياسية تتجاوز كثيراً كثيراً ما أقرته الشرعية الدولية من حقوق للشعب الفلسطيني، وبالتالي الخطورة تكمن في أن الصراع الداخلي يمزق ويضعف من عوامل الصمود وإمكانات المواجهة مع سياسات وممارسات إسرائيل، إن الصراع الداخلي قد أتاح لإسرائيل أن تمارس كل سياساتها في ظل موقف فلسطيني ضعيف وموقف عربي دولي عاجز أو غير متحمس لإسناد الفلسطينيين في إطار هذه اللوحة من الصراع والتناقض الداخلي.. أقصد لوحة الانقسام، لذلك نحن في الجبهة الشعبية من القوى التي تؤكد على أنه إذا نجحنا في إنهاء الانقسام وأعدنا توحيد الساحة الفلسطينية ، فيمكن أن يُبني على ذلك موقف عربي ودولي داعم لنا في مواجهة سياسات إسرائيل، وإجراءاتها الميدانية والسياسية.
    · هناك من المواطنين من يعتقد بأن فترة الانقسام السابقة قد أثرت على شعبية حركتي فتح وحماس، هل تعتقد أن هذه الفرصة يمكن أن تكون تاريخية لليسار ويمكن أن يحقق نتائج أفضل؟
    - لاشك أن طرفي الانقسام قد تأثرا بحالة الانقسام سلباً وأي مراجعة إلى ما كانت عليه جماهيرية حماس مثلاً أثناء الانتخابات السابقة وما هي عليه اليوم ستؤشر لهذه الحقيقة، اليسار أمامه فرصة تاريخية ولكن المشكلة تكمن في أن اليسار الفلسطيني غير موحد لا بقواه السياسية ولا بالأطر والشخصيات والقوى الديمقراطية التي تصنف في هذه الخانة، وهذا يضعف بطبيعة الحال من إمكانات تحقيق اليسار قفزة نوعية في الأصوات التي يمكن أن يجنيها في الانتخابات القادمة، نحن في الجبهة الشعبية أدركنا أهمية توحيد قوى اليسار وقد أكدت على ذلك مؤتمراتنا الوطنية وهيئاتنا المركزية، وقمنا بصياغة أوراق ومشاريع قرارات بهذه الوجهة، ولكن حتى هذه اللحظة لم نصل إلى نتائج محددة رغم البدايات التي انطلقنا بها في قطاع غزة من تشكيل لجبهة يسار والقيام ببعض الفعاليات والمناشطات باسمها.
    · فيما يتعلق باليسار بشكل عام والجبهة الشعبية بشكل خاص هل أنتم طرف أم وسيط بين المتخاصمين؟
    - نحن لسنا طرفاً في الانقسام ولا وسيط بين طرفي الانقسام، نحن لنا وجهة نظر نقدمها قد تلتقي في بعضها مع هذا الفريق أو ذاك، وهذا الذي يمكن أن يفسر أحياناً النقد الذي يوجه لبعض مواقف الجبهة من قبل هذا الفريق أو ذاك من طرفي الانقسام، نحن ضد كل من مارس ويمارس سياسة الانقسام ويحرص على استمرارها ونقدم رؤيتنا النقيضة انطلاقاً من المصلحة الوطنية الفلسطينية كما نراها، وليس انطلاقاً من مصالح خاصة بالجبهة الشعبية.
    على هذه القاعدة نحن نتحرك ونعمل باتجاه الامساك بحلقة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، حيث تعتبرها الجبهة أولوية في معالجة الوضع الداخلي الفلسطيني وتعمل على تحشيد كل القوى لإنجاح هذه المهمة، وعليه نحن نعتقد أن إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة يشكل الآن حجر الزاوية للنجاح في مواجهة المخططات المعادية وفي إعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على أساس ديمقراطي تتوفر في إطاره للقوى السياسية المشاركة في صنع القرار الوطني الفلسطيني وعدم التفرد به، وعدم إتاحة التحكم بأي من مكونات النظام السياسي الفلسطيني من قبل أيٍ من القوى السياسية.
    · سيد كايد ما هي تصوراتكم لحل هذا الصراع الداخلي الفلسطيني الفلسطيني عندما تتحدث عن تضخيم التناقضات الثانوية لتصبح تناقضات مركزية ؟
    - أولاً مطلوب توفر الإرادة السياسية لدى طرفي الانقسام وإدراك الاستنتاج الصريح والواضح بأن حالة الانقسام تضر بالشعب الفلسطيني وبالقضية الوطنية، إذا ما وصلت الأطراف المعنية إلى هذه الحقيقة بالإمكان أن تتعامل مع التناقضات الداخلية باعتبارها تناقضات ثانوية في مجرى عملية وجهتها الحقيقية إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، لكن في واقع الحال ما يجري عكس ذلك حيث يجري إعلاء التناقضات الثانوية لتصل أحياناً إلى مستوى التناقض الرئيسي وهو ما يؤدي لإبقاء الحال على ما هو عليه، وتأجيل المصالحة لاعتبارات فئوية خاصة ربما يعتقد البعض أنها تؤمن له تحقيق وقائع على الأرض تحول من إمكانية تجاوزه بدون تحقيق شروطه الخاصة، أو أنه كلما طال الانقسام كلما توفرت له إمكانية تجميع الأوراق الانتخابية للذهاب للانتخابات في أوضاع أفضل له مما هو عليه الآن.
    · هناك من يعتقد بأن مشروع المقاومة هو مشروع مأزوم بعد الحرب على غزة والحصار والأوضاع الإنسانية داخل المناطق الفلسطينية بشكل عام، وهناك من يعتقد بأن المشروع الداعي للتسوية أيضاً هو مشروع مأزوم. كيف يمكن إيجاد قواسم مشتركة بين هذين المشروعين.. مشروع المقاومة و المشروع الداعي للتسوية السياسية؟
    على الإطلاق لا توجد أي مشكلة بين مشروع المقاومة وإدارة العملية السياسية إذا توفرت الشراكة في القرار وإذا تم الالتزام بما جاء في وثيقة الوفاق الوطني التي تحدد فيها بالضبط كيفية التوفيق بين المسألتين، فالوثيقة تحدثت عن المقاومة وتنظيمها وإدارتها من خلال جبهة مقاومة موحدة، وعن عمل سياسي تكون مرجعيته إطار قيادي فلسطيني موحد يضبط إيقاعه بحيث لا يتجاوز القرارات والسياسات المقرة ولا الثوابت والحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، وبالتالي فإن وثيقة الوفاق الوطني قد أجابت بدقة على كيفية التوفيق بين المسألتين وما هي الأطر التي تنظم هذه العملية، لكن في ظل حالة الانقسام يجري خلط الأمور بحيث يصبح من المستحيل أن تكون هناك مقاومة ناجحة، أو أن تكون هناك جهود سياسية ناجحة. وعليه، فإن الانقسام هو الذي يحول دون إيجاد قواسم مشتركة بين " المشروعين" وهو الذي يضع عقبات وتعقيدات جدية أمام إمكانية ممارسة مقاومة ناجحة أو عملية سياسية ناجحة.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 28, 2024 8:17 pm